“إن يونغ” طالبة في المرحلة الثانوية وراقصة في فرقة الفنون، تفقد والدتها في حادث مروع وتجد نفسها دون مأوى أو معيل، وتدرك أن العالم الواسع لن يتوقف لمواساتها، لذا تنفض عنها رماد الحزن وتنهض بشموخ العنقاء لمواصلة طريقها في الحياة. تختفى عن أعين موظفي الرعاية الاجتماعية بين جدران قاعة تدريب الرقص التابعة لفرقة الفنون التي اتخذتها مسكناً سرياً لها، فيما تواصل رحلة التحدي نداً بند مع زميلاتها للمشاركة في عرض الرقص الذي يمثل حدثاً سنوياً بارزاً.