إنها نهاية عامها الدراسي الثالث في الجامعة، وتتطلع "بيلي" إلى صيف آخر في "كوزينز" مع توأم روحها "جيرمايا". يبدو مستقبلها واضحاً، حتى تواجه أحداثاً تهزّها وتعيد حبها الأول "كونراد" إلى حياتها. بينما تدخل "بيلي" مرحلة البلوغ، تجد نفسها عند مفترق طرق ويجب أن تقرر أخيراً أيّ أخ تحب. لن يعود الصيف كما كان أبداً...